لعنة البيت القديم
في داخل الحدود فقط، هناك قرية مهجورة تسمى "وادي الظلام". خامسا إن هذه السكان كانت موطنها الأصلي لتعيش فيها منذ قرون، ولكن في إحدى الأيام، فجأة اختفى جميع سكان القرية دون أي تفسير، ولم يعثر على مساهمهم أبدا.
وزعم أنه في هذه الشركة هناك منزل مجور باسم "منزل الأشباح". يقول الأسطورة إنه كان منزلًا غامضًا، وأنهم قد يختفوا الجميع في ظروف غامضة. يخاف الناس من هذا المنزل، ويعتقدون أن الأشباح لا تزال تسكنه وأن اللعنة ما تلاحقه.
في يوم من الأيام، قررت مجموعة من المغامرين لاستكشاف البشرة المهجورة. كان بينهم كل من جيسون، وسارة، أوديفيد، وليندا. كانوا يتحدثون عن أساطير المنزل المهجور وعن الأشباح التي تفترس من يجرؤ على الدخول.
وصلوا إلى الشركة في وقت متأخر من الليل، هناك الغيوم تظلم السماء، والرياح تعصف بالأشجار بشكل مرعب. تحاول فرقة إضاءة الطريق باستخدام الشموع والمصابيح اليدوية التي تجلبها معها.
وصلوا أولًا أخيرًا إلى القرية، ووجدوا منزلًا، وهو منزل مهجور يبدو قديمًا ومتهالكًا. لم يتأكدوا من أن منزل الأشباح الذي كنتم عليه. لنتابعوا استكشافنا، وتجولهم، لاحظوا أن كل شيء في هذه القرية يبدو متهالكًا ومهجورًا.
وفجأة، وجدوا أخيراً المنتظر. كان الاتصال هناك كالتمثال المهجور، مكسور النوافذ والأبواب، وبدت الجدران متشققة. كانوا جميعا بالرعب والقلق، لكن فضولهم استمروا في التقدم.
عندما دخلوا المنزل، كانت الظلمة الكاملة تسود المكان. بدأوا في استكشاف الطابق الأول، ووجدوا العديد من الأثاث المتهدم والغطاء بالغبار. ولكن لم تجدوا أي دليل على وجود أشباح.
ومع ذلك، كلما اتجهوا إلى الطابق الأرضي، قصص الغموض والرعب. كانت الأصوات الغريبة تنبعث من قناص الجريمة، وظلت الهواء النينجا، شيء غامض كان يراقبهم.
فجأة، بدأت تتوهج في الغرفة التي كانت تتصل بهم، وظهرت الأشباح أمامهم. كانت أشباح تظهر ضد الشبكة بالظلام، وعيونها تلمع بلمعان غريب.
صاحوا بصوت عالٍ، ثم هربوا إلى الخارج بينما كانت الأشباح تلاحقهم في وكالة المخابرات المركزية. لم ينجو أحد من الفريق، ويقال إنه اختفوا دورهم في هذه الليلة المر
تعليقات
إرسال تعليق