المنزل الملعون
في القرية الصغيرة التي تعرضت لهجوم بالغابات، والجبال الشاهقة، كان هناك منزل قديم يعتبر مهجورًا منذ عقود. تم تسميته بـ "منزل الظلام"، ويتم نشره بأساطير مرعبة في البلدة المجاورة. يقول الناس إنه كان منزلًا غامضًا اختفت في ظروف غامضة قبل سنوات طويلة.
بينما كانت ليلالي نينجا، المتخصصة في حجب الأشعة الشمسية عن المنزل، قررت مجموعة من الشبان الشجعان استكشاف أسرار "منزل الظلام". وهم يعتقدون أنهم يستطيعون تحليل الأساطير وكشف حقيقة ما حدث في تلك الظواهر.
الكثيروا عند باب المنزل، وهو بابٌ متهالك يبدو ضخمًا يحكي قصة لا تصدق. انفتح الباب بصعوبة، وعندما دخلوا، استقبلتهم رائحة الرطوبة وعطمة. كاندو مكسرة، والأثاث بالغبار، أنت الزمن قد تجمد في هذا المكان الملعون.
بينما كانوا يتجولون في الطابق السفلي، سمعوا أصواتًا غريبة وخفية تتناغم مع صوت خطواتهم المترددة. وكانت الأمور تأخذ بغموض، والظلال تبدأ في التصرف بطريقة غير مفهومة. بدأوا بوجود شيء غير مرئي يراقبهم.
في الطابق الأرضي، وجدوا غرفة كبيرة تملأها قديمة ومكسورة. كانت تبدو وكأنها تبدو وكأنها تبدو وكأنها عيون زائفة ومرعبة. بينما كانوا يتفحصون الغرفة، سمعوا صوتًا يأتي من الزاوية البعيدة، صوتًا مثل الضحك المرعب.
في لحظة من الذعر، انطلقت الدمى نحوهم من الثقة. انقضت عليهم بشكل مرعب، وأطاحت بهم أرضًا. وبدأت وتتشوه، وأحدها ابتلعت أحد الشبان بأطرافها الرثة. كان الهلع على الآخرين، ولكنهم لم يستسلموا بعد.
أثناء هروبهم السريع، واجهوا غرفة الاجتماعات الأساسية ولم تكن تبدو ولا نهاية لها. دخلوا أنفسهم فيها بلا تفكير، ولكن عندما حاولوا الخروج، وجدوا أبواب في ممرات ملتوية لا نهاية لها، حيث كان الحمامات وتتحرك أمامهم.
ظلوا يسمعون أصوات الضحك والهمس حولهم، والظلال لم يتحولوا إلى كائنات غريبة. كانت جزءًا من قوة وتحاول السيطرة على عقولهم. كلما حاولوا الهروب، الفوضى والرعب.
في اللحظة الأخيرة، اندلعت الأنوار في بيوت وعودة الغرف والأماكن الطبيعية إلى حالتها. وجدوا أنفسهم في القاعة مرة أخرى، والباب الرئيسي يفتح أمامهم. كانت تغامر بالكامل وتحمل خطرًا سيئًا.
ركضوا إلى الخارج بعد أن فهموا أن المنزل كان بمثابة لعنة قديمة. ولم تترك من نسيان الليالي المرعبة التي حلتها في منزل الظلام، وظلت الأسرار والألغاز تطاردهم في أحلامهم. يبقى مهجورًا وملعونًا، وينتظر الجريء القادم ليكتشف سر
ه المرعب.
تعليقات
إرسال تعليق