ÇáÞÇÆãÉ ÇáÑÆíÓíÉ

ÇáÕÝÍÇÊ

 من منزل مهجور


منذ عدة سنوات، كان هناك رجل يعيش في منزل صغير في إحدى المدن الصغيرة بجنوب الولايات المتحدة. كانت حياته هادئة ومستقرة، ويعمل في وظيفة يقف في مجال البناء.
في إحدى الليالي، ويعود الرجل إلى منزله بعد يوم عمل شاق، ولا يوجد شيء غريب على جانب الطريق. كان هناك كلب صغير يتعلق بالسلسلة إلى عمود إنارة، وبدا كبيرة تترك هناك من دون المأوى. تأثرت هذه الرؤية الشاب بالتعاطف، وقرر أن يحتاج الكلب إلى منزله ويعتني به.
بمجرد وصولهم إلى المنزل، بدأ الشاب في تقديم الرعاية للكلب الجائع والمرهق. أطعمه وسقاه، ويبدأ يعتني به بشكل لطيف. لكن خلال الوقت، بدأ الشاب حظرًا غريبًا للكلب. وفي بعض الأحيان، كان ينشط في القاعة بتركيز شديد على رؤية شيء لا يمكن أن يصل إلى عين المجردة.
لم يكن الشاب يعطي هذا السلوك الكثير من الاهتمام في البداية، ولكن مع الوقت، بدأت الأمور تتوصل إلى اتفاقهم. بدأ الكلب في النباح في ساعات متأخرة من الليل بدون سبب واضح، وكان يقضي ساعات طويلة يتجول في المنزل بشكل عصبي. بدأ الشاب يبدأ، ويتساءل إذا كان هناك شيء غريب يحدث في المنزل.
أصبح الوضع أكثر غموضًا عندما بدأ الشاب يشعر بوجود حضور غير مرئي في المنزل، كما لو كان هناك شيء يراقبه. شعر بالرعب لكنه لم يحدد مصدر هذا الشعور.
في يوم من الأيام، وكان الشاب يتجول في المنزل بحثًا عن أي دليل على وجود شيء غريب، ولا يوجد شيء غريب في إحدى السيارات. وجدت صورة حديثة مهترئة بالألوان بألوان غريبة على الحائط، وما يبدو أنها تمثل شخصًا غريبًا بوجه مشوه ومرعب.
بينما كان الشاب يتأمل الصورة بدهشة، ولا يوجد شيء أكثر غرابة، وهو وجود علامة غريبة محفورة في وإطار الكلمات اليابانية القديمة التي كانت غير مفهومة لها. وحاول أن يحاول فهم الهدف، الشعر بوجود حركة خلفه.
ولم يفكر الشاب كثيرا، حيث أشار إلى أن هناك شيئا سوداويا يندفع نحوه بسرعة، وبلغ همسه العجب عن "الانتقام". لم يكن هناك وقت للتفكير، فقط هرب الشاب بأقصى سرعة من المنزل، ولم يرزق بخلفه أبدًا.
عندما اتصل بالشاب بالسلطات الأصلية وعادوا، وجدوا منزلًا مجانيًا، دون أي عامل أي كائن مروع. الكلب الصغير الذي كانت بداية هذه القصة، فقط اختفى بدون أي تفسير.
حتى يومنا هذا، ولم يتمكن الشاب من تفسير ما حدث الليلة، وهل كانت تلك الأحداث حقيقية أم أنها مجرد خيال. ولكن بالنسبة له، ستظل تلك التجربة الغامضة والمرعبة خالدة في ذاكرته.

تعليقات