ظلال الليل
في قرية صغيرة ومهجورة تدعى "شادوفال"، حيث الخيارات والمنازل المتهدمة، كان هناك منزل قديم يُطلق عليه اسم "بيت الظلال". كان هذا المنزل مهجورًا وطويلًا، وكل من عرف عنه شيئًا ادعى أنه ملون بالأساطير والشائعات المرعبة.
تدور قصتنا حول عائلة شيروود، الذين انتقلوا إلى شادوفال، وبحثوا عن حياة هادئة بعيدة عن صخب المدينة. اشتروا منزل بيت الظلال دون معرفة القصة التي يخفيها.
في الليلة الأولى في المنزل، بينما كانوا يجلسون في غرفة المعيشة، تجولوا برياح في الهواء وأصوات غامضة تهمهم وشعروا في أذنيهم. تجاهلوا ذلك تماما وعزلوا أنفسهم في هذا المكان الهادئ.
لكن الليالي في بيت الظل كانت مختلفة تماما. سمعتوا خطوات في أرجاء المنزل وأصوات غريبة ت عتبة الأبواب. لقد جاء غير متناغم في الجمجمة، وكل ليلة الأحداث الغامضة وغير مفهومة.
أثناء استكشافهم للمنزل، اكتشفوا غرفة مغلقة في الطابق السفلي. عندما فتحوا الباب، واجهوا أشياء قديمة ورأوا أشياء غريبة تتدلى من السقف. لم تكن هناك دمى قديمة، كتبت غامضة، ورموز تحتضن جدران.
بدأت الأحداث تتسارع بشكل مفاجئ. رأوا أشباحًا يتجولون في الممرات، ويصفقون أصواتًا من أعماق الأرض. أصبحت غرف الأطفال مكانًا للكوابيس، حيث يرون أطفالًا ذوي احتياجات شاحبة يختفون في الحفلة.
في إحدى الليالي، انطلقوا للبحث عن تلك الأشياء المرعبة الأصلية. استخدموا الكتب والأدوات القديمة في الذكاء الاصطناعي لكشف اللغز. واجهوا روحًا جديدة كانت متوقعة في هذا المنزل للعقود. كانت روحها عن البحث السلام والفرصة.
في سعيهم لمساعدة الروح الضائعة، شعروا بقوى الأبطال الخارقة بهم. تغير المنزل بشكل غير قابل للتصديق، حيث بدأت الأمور تهدأ. اختلفت الظلال، وتلاشت الأصوات المرعبة، وعادى إلى بيت الظلال.
عندما انضموا إلى الصباح التالي، شعروا بتحول كبير في الجو. لم يكن هناك أي علامة على الأحداث المرعبة التي حدثت في الليالي السابقة. يظهر الآن أن بيت الظلال يمتلك طابعًا مختلفًا
تعليقات
إرسال تعليق